خالد الغندور: بيأكد على ان الاعلام الرياضي لايوجد فيه حياد

خالد الغندور: بيأكد على ان الاعلام الرياضي لايوجد فيه حياد

القاهرة – رندة نبيل رفعت

اختتمت قمة الإبداع الإعلامي للشباب العربي، بجلسة حول الإعلام الرياضي وتطوراته في عهد الرقمنة، والتي أدارتها الإعلامية دينا عصمت، بمشاركة مجدي عبدالغني، وخالد الغندور، ومحمد فاروقأما خالد الغندور، أكد تفضيله العمل في قنوات عامة عن قنوات الأندية، مشيرًا إلى أن المذيع في قناة النادي يعمل على عدم إذاعة أخبار أو محاولة إخفاء المشكلات أو التقليل منها، على نقيض العمل في قناة عامة؛ فيكون الحديث عنها بحرية أكبر.وأضاف خلال حديثه في الجلسة، أن المذيع الرياضي هناك الملايين مرتبطين به، ويتابعونه، ويريدونه أن يخرج للحديث بلسانهم، والتعبير عن آرائهم، ويزيد هذا الضغط في العمل بقنوات الأندية مقارنة بالقنوات العامة.

وأكد مجدي عبدالغني، خلال مشاركته في «الجلسة»، أن الإعلام الرياضي في مصر يعاني من حالة استقطاب كبيرة جدًا، وأن السوشيال ميديا أثرت على وضع الإعلام الرياضي في مصر، موضحًا التأثير سلبي من تشكيك أي فرد في مصداقية المتحدث، وبالإيجاب عبر استفادة البعض من دعم السوشيال ميديا، ما ينعكس على انتشارها، وتحقيقها مكاسب مادية.وانتقد مجدي عبدالغني، سعي البعض لتحقيق «التريند»، مشيرًا إلى أن بعض مقدمي البرامج الرياضية يذيعون أخبارا ولا تفرق معهم صحتها، لكي يكونوا «تريند» فقط؛ فهذا يقول إن اللاعب الفلاني سيرحل من هذا النادي، وهذا اللاعب جاء له عقد في هذا النادي، ولا يفرق له شيء سوى تصدره «التريند».

ووجه التحية لنادي الزمالك عن أدائه الجيد في نهائي السوبر المصري، مشيرًا إلى أن الفارس الأبيض كان يواجه ظروفا صعبة جدًا في نهائي السوبر، في وقت النادي الأهلي يعيش ظروف أفضل، ولكن نادي الزمالك لعب مباراة جيدة للغاية رغم كل الظروف.

خالد الغندور يفضل العمل بالقنوات العامة أما الغندور، أكد تفضيله العمل في قنوات عامة عن قنوات الأندية، مشيرًا إلى أن المذيع في قناة النادي يعمل على عدم إذاعة أخبار أو محاولة إخفاء المشكلات أو التقليل منها، على نقيض العمل في قناة عامة؛ فيكون الحديث عنها بحرية أكبر.

وأضاف خلال حديثه في الجلسة، أن المذيع الرياضي هناك الملايين مرتبطين به، ويتابعونه، ويريدونه أن يخرج للحديث بلسانهم، والتعبير عن آرائهم، ويزيد هذا الضغط في العمل بقنوات الأندية مقارنة بالقنوات العامة.

تحدث خالد الغندور مع مجدي عبدالغني عن هدفه في هولندا بكأس العالم، قائلاً إنه هدف تاريخي، وقال «عبدالغني»، إنه حينما توجه لسداد الكرة، كان يريد أن يأخذها منه أي لاعب من المنتخب المصري ليلعبها، لكن لم يتقدم أحد، مشيرًا إلى أنه كان يشاهد مباريات لحارس منتخب هولندا قبل بطولة كأس العالم بعدها.أما محمد فاروق، أكد أن التكنولوجيا تساعد على تحسين سير المباريات، وتعطي كل فريق حقه، سواء «الفار»، أو غيرها من التقنيات الحديثة.

وأضاف «فاروق»، خلال كلمته في «الجلسة»، أن المدة ما بين احتساب الهدف أو إلغائه تكون مؤثرة للغاية، وتجعل المشاهد منتظر نتيجة اللعبة نفسها.ولفت إلى ضرورة استخدام التكنولوجيا الحديثة في تقديم البرامج الرياضية، مؤكدًا ضرورة تأهيل العامل البشري في مصر ليكون مؤهلا لاستخدام التكنولوجيا الحديثة من خلال دورات تدريبية.

وفي لقاء خاص بعد الجلسة صرح ” الغندور ” ان الاعلام الرياضي مختلف عن اي اعلام ثاني لان فيه انتماءات بتتحكم فيه زى الاعلام الرياضي الزملكاوى والاهلاوى دائما هينظر له انه مش محايد من منطلق انتمائه في الملاعب وفي نفس الوقت المشاهد او المتفرج مش بيدور على المحايد دائما بيدور على ال في ظهر ناديهم لو انت في ظهر ناديك يبقى انت بتدعمه بمعنى انى مش بدور على الحقيقه لان لو فيه حقيقه هتجرح النادي بتاعي هتبقى مشكلة كبيرة في الاعلام الرياضي اصبح الاعلامي موجه وال هيكون غير كده هيتعب وبالاخص في عالم السوشيال ميديا .

قال الاعلامي خالد الغندور ان أزمة ثلاثي الفريق الأول لكرة القدم، نبيل عماد دونجا و مصطفى شلبي وعبد الواحد السيد.الثلاثي المحتجز حاليا في دولة الإمارات العربية المتحدة بسبب أزمة الاعتداء على فرد أمن إماراتي خلال نصف نهائي كأس السوبر المصري الأخير.حيث ينتظر الثلاثي جلسة محاكمة ٢٩ اكتوبر ٢٠٢٤، في محاولة لإخلاء سبيلهم وتفادي احتمالية صدور حكم قضائي ضدهم الاحداث التي أشعلت الشارع الرياضي المصري كان حبس لاعبين نادي الزمالك ال مازالو موجودين الى الان في الامارات والناس كلها مستغربه فكرة اللامنطق في ان لاعيبه اتخانقت في ملعب ومحبوسه بسبب خناقه مع مواطن اماراتي ولكن القانون هناك يختلف عن القانون في مصر وهذا حدث لم يحدث من قبل ان خناقه في ملعب تؤدى الى حبس لاعيبه لمدة اكثر من عشر ايام كان من الممكن انهم يخرجوا بكفالة على ذمة القضية أو بضمان جوزات سفرهم او بضمان قيمة زى قيمة نادى الزمالك ولكن حبسهم الى الان عامل زعر وبسؤاله عن موقف وزارة الشباب والرياضة المصرية واتحاد الكورة المصرى في حل الازمة ” ان القانون قانون بيمشي على الجميع” الاستغراب فكرة الحبس ممكن يتعمل محضر وعلى اساسه بيتم التحقيق معاك لكن فكرة الحبس ولمدة كبيرة يعني لو جريمة قتل في مصر بيتم حبسه اربع ايام على ذمة القضية ثم خمسة عشر يوم هي ديه الصدمة وهم لاعيبه كورة مش مجرمين .

فيما اوضح الاعلامي كابتن محمد فاروق ان حبس لاعبيه نادى الزمالك امر غريب لان اللاعيبه طالعه بقرار وزاري من جمهورية مصر العربية وبالتالي المفروض يتم التعامل معهم كسفراء لجمهورية مصر العربية انا معاكم ان القانون قانون ولكن احتجازهم او عدم سفرهم لحين الانتهاء من القضية ولكن الحبس ده ال صعب جدا.

ناقش خالد الغندور فكرة ان اى لاعب طالع يلعب ماتش في بلد كدبلوماسي ولكن لابد ان تراعي قيمة دبلوماسيتك هنا انت طالع بتمثل بلدك وديه أخطاء لابد أن نراعيها ونتعلم منها .

صرح الغندور انه في مجال الاعلام الرياضي منذ عشربن سنة والمجال صعب مش سهل وخصوصا الاعلام المنتمي فالاعلام السياسي بيكون صعب حدا ، الاعلام الكروي صعب لان فيه الانتماءات في ناس معاك وناس ضدك لكن لو اعلام اجتماعي هتلاقي الموضوع لذيذ اعلام الكورة فيه تحيزات وبيواجه صعوبات اكثر في انه يرضي جميع الاطراف حتى لو كان حيادى.

الغندور بيأكد على ان الاعلام الرياضي لايوجد فيه ما يسمى حياد هو موجود فقط في الخبر توفي فلان ……وهكذا لكن في الكورة والرياضة لازم يكون ليك رأى والري لازم يكون منحاز لان ال بيمسك العصاية من النصف بيكون بنآدم مالوش أي قيمة بس لازم يكون منحاز للحق مش للباطل.

بما اننا في قمة الابداع والاعلام التكنولوجيا الحديثه بتأثر على كرة القدم والاعلام الرياضي لانها بتدخل في التدريب والتحكيم وفي تطوير الملاعب ولكن الموهبة الربانيه ديه بتاعتنا ربنا بيوهبها لناس معينه والتكنولوجيا في مجال الاعلام الرياضي مقتصرة على ماذكرته فقط تنظيم المسابقات للمحافظة على تكافىء الفرص بين الجميع.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

%d مدونون معجبون بهذه: