سعي المستشارة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة “ستيفاني وليامز” استصدار مراسيم,، وقاعدة دستورية عن طريق المجلس الرئاسي، وتجميد عمل مجلسي النواب، والأعلى بأن المسعى سيتضمن تولي المجلسي الرئاسي مهام تسيير حكومة مصغرة تتشكل للإشراف على الانتخابات في ديسمبر المقبل.
ويليامز” تسعى لكسب موافقة ودعم “دول 2+3” لخطتها؛ ولهذا السبب سافرت إلى ألمانيا.
كل من في الواجهة الان يتناحرون علي السلطة شرقاً غرباً.الأوضاع في ليبيا تزداد غموضًا
والتصعيد العسكري متوقع. في اي لحظةً
في ظل رفض رئيس الحكومة عبد الحميد الدبيبة التسليم لاي حسم. والاستعداد لوضع قاعدية دستورية
هناك ولاءات للميليشيات المسلحة المنقسمة بين الدبيبة ورئيس الحكومة المكلف من قبل مجلس النواب فتحي باشاآغا
والكل ينتظر. من سيكسب الجولة
ليبيا تحتاج أشخاص لديهم. قبول مجتمعي. متحررين من. اوزار المرحلة السابقة
الوضع العام في ليبيا بيشهد حالة من الجمود نتيجة أستمرار المأزق السياسي الذي انعكس على المؤسسات الرسمية الليبية ، و نتيجة عدم توافق الكتل السياسية عل الاسس القانونية للإنتخابات العامة ، جعل الموقف أكثر صعوبة. كما ان إقتراب إنتهاء ولاية الملتقى السياسي الليبي في شهر يونيو 2022. سيجعل الاوضاع في ليبيا حرجة جدا. كما. أن
بيان اللجنة العسكرية المشتركة 5+5 تبدي فيه مخاوفها من تهديد عملية بناء السلام وتعرضها للانهيار، داعية جميع الأطراف إلى ضبط النفس وتغليب مصلحة الوطن على المصالح الحزبية الضيقة، مناشدة الأطراف الدولية والمحلية الإسراع في إجراء الانتخابات، لأنها بداية حقيقية للوصول بالبلاد إلى بر الأمان. لم تنجح اللجنة العسكرية في المهام المكلفة. بها خاصة
المسائل الأساسية ونحن. ننتظر. نتائج الاجتماع. الجولة الثانية المقرر عقدها بعد عيد الفطر.
الإنقسام السياسي له تداعياته والتي أثرت بشكل كبير على أعمال المؤسسات المهمة في ليبيا كمصرف ليبيا المركزي و مؤسسة الوطنية للنفط و الاستثمارات